إن الموضوع الذى طرقه الأستاذ ومؤلف المستقبل لمن المواضيع الحساسة التى تهم كل فئات المجتمع الصومالى خاصة والإسلامى عامة فهى بمثابة كأس الماء التى تسد رمق الظمئان وقد أعجبت بهذا الكتاب أيما عجب !!!!!!! ومن هذه اللمحة الخاطفة أبث فى روح أى قارئ من قراء المؤخاة ومتابعيها أن يحذوا حذو الؤلف فى كتابته لهذا الموضوع واختياره له ولك جزيل الشكر على هذا النشر يا رئيس التحرير